الشاعر / محمد مطلق الجربا موجها قصيدة الى أبو سلطان
لـو منـت كفـو المـدح مـا جـاك قافـي
مـمـدحــك لــــو ملـكـتـنـي كـــــل جـــــده
مـيــر الـثـنـا يـرهــم لـخـطـوا الـسـنـافـي
الـلــي بضـيـقـات الــزمــن فــيــه هــــده
الـمـرجـلــه مــاهـــي بــقــولــة عـــوافـــي
مـانـالـه الـلــي سـاعــده فــــوق خــــده
الـمـرجــلــه مـانــالــهــا كـــــــل هـــافــــي
الا بـــــشـــــدة يــزهـــمـــونـــه بـــــشــــــده
الـمـرجـلـه عــــد(ن) بـعـيــد الـمـهـافــي
وكــل(ن) يـدنـي صملـتـه حــول عــده
ناس(ن) خذت ربع الصمايـل وكافـي
ونــاســن صمـايـلـهـا يــدوبـــه تــشـــده
وناس(ن) بلا صمله لفت يـا مكافـي
وناس(ن) تفيض وطافت اركان حده
قلـتـه وانــا مـــن مكـرمـيـن الضـعـافـي
وفــعــالـــهـــم بــعــقــولــنــا مــســـتـــبـــده
ابـخـل بخـيـل(ن) منـهـم لــو يضـافـي
قـــطّــــع ويـــــــدم لـلـخـطـاطـيــر يــــــــده