<!-- open content container --> <div align="center"> <div class="page" style="width:100%; text-align:right"> <div style="padding:0px 25px 0px 25px" align="right">




أهلاً وسهلاً بكم في منتديات قبيلة المطارفة الرسمي من عنزة ,,,,,, في المنتدى الأول لقبيلة المطارفة على شبكة الإنترنت ,,,,,, تنويه : جميع ما يطرح في المنتدى يمثل وجهة نظر صاحبه ولا يمثل وجهة نظر إدارة المنتدى ,,,,,, تنويه : على جميع الأعضاء الرجوع إلى منتدى القرارات الإ دارية والإطلاع على شروط وضوابط منتديات قبيلة المطارفة الرسمي ,,,,,, تنويه : لا يحق للعنصر النسائي التسجيل في المنتدى فأهلاً بهن في زيارة المنتدى للقراءة والإطلاع فقط ,,,,,, تنويه : على جميع الأخوة الكرام الذين ينتظرون التفعيل مراسلة إدارة المنتدى ,,,,,, والتعريف في أسمائهم الشخصية لكي يتم تفعيل العضوية لهم والإحتفاظ بها في سرية تامة عند إدارة المنتدى ,,,,,,, شاكرين لكم حسن تعاونكم كلمة الإدارة


 
العودة   منتديات قبيلة المطارفة الرسمي من عنزة > المنتديات الترفيهية > منتدى السفر والسياحة
 

منتدى السفر والسياحة معلومات عن : عواصم, مدن, صور, تقارير

موضوع مغلق
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
 
قديم 28-05-2010, 02:25 PM   رقم المشاركة : ( 1 )
مراقب عام

الصورة الرمزية خوالي عنزة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 456
تـاريخ التسجيـل : Oct 2009
الـــــدولـــــــــــة : الرياض
عدد المواضيـع : 1705
عدد الـــــــردود : 9190
المشاركـــــــات : 10,895
آخــر تواجــــــــد : 03-07-2015(01:11 PM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية العاشرة

المشاركة بالمسابقة الرمضانية ( 1431 )



افتراضي بلدة توبارموري جوهرة من جواهر جزيرة مَل الاسكوتلندية

عرفت أصغر مسرح في العالم في الستينات



شهدت جزيرة مل على مدى آلاف السنين على الهجرات والهجرات المعاكسة

تعتبر جزر الجزء الشمالي من المعمورة وخصوصا الجزيرة البريطانية واسكوتلندا، من المواقع السياحية الهادئة التي تجذب الكثير من السياح الأوروبيين والأميركيين والبريطانيين أنفسهم، لطبيعتها الخلابة ونقاء هوائها وترحيب أهلها المحليين، ولتاريخها الحافل الذي لا ينفصل عن تاريخ الجزيرة الأم وتاريخها الإمبراطوري السابق قبل الحرب العالمية الثانية.

ويستغرب البعض بأن أحوال هذه الجزر الجوية الشتائية هي أحيانا ما يجذب الكثير من السياح الباحثين عن خلوة بعيدة عن عالم المدن والضجيج، أو الباحثين عن الرياضات الشتوية والتزلج المائي وسباقات السيارات والدراجات النارية الدولية وشتى أنواع المهرجانات الفنية والموسيقية والثقافية.

ومن هذه الجزر التي نتكلم عنها جزيرة «مَلْ» (Mull) بالإنجليزية «ذي آيل أوف مل» رابع كبرى الجزر الاسكوتلندية، ورابع كبرى الجزر التي تلف بالجزيرة البريطانية الأم وهي كثيرة.

تقع مل في جنوب غرب اسكوتلندا، وبالتحديد في خاصرة اسكوتلندا الغربية التي تضم الكثير من الجزر.

وتعتبر مل من القسم الداخلي للجزر المعروفة بجزر الـ«هبرديز» (habrides) وثاني كبرى هذه الجزر، وهي أيضا فوق جزر «إيلاي» (Islay) وجزر «آران» (Aran) القريبة من مدينة غلاسكو في المحيط الأطلسي الشمالي.

وهي جغرافيا على مستوي شمال الدنمارك وفوق شمال أيرلندا، بين اسكوتلندا وأيرلندا الشمالية ومنطقتي بلفاست ولندن داري.

ولا عجب أن كانت هذه الجزر شاهدا تاريخيا ومنذ آلاف السنين على الهجرات والهجرات المعاكسة من البلدين والمجموعات الدينية وشتى الحضارات.

لدرجة أن السكان في المنطقتين كلتيهما يتمتعون بقواسم تاريخية وتراثية ودينية مشتركة حتى الآن.

وعلى صعيد الجغرافيا أيضا لا بد من ذكر أن الجزيرة الجميلة تتمتع بشواطئ رائعة بطول خمسمائة كيلومتر تقريبا، وتتمتع بعدد من أشباه الجزر، وهي جبلية في الوسط ويبلغ ارتفاع أعلى جبالها جبل «بين مور» (Ben More) نحو ألف متر.

وتضم شبه جزيرة أروس (Aros) توبارموري (Tobermory) التي تعتبر عاصمتها وأجمل بلدات الأطلسي البريطانية في الشمال.

ومن البلدات والمناطق الأخرى المسكونة والمعروفة سالين (Salen) وكالغري (Calgary) الخضراء.

وفي الجنوب الغربي هناك أكبر أشباه الجزر في مل وهي شبه جزيرة « ذا روز أوف مل » ( The Ross of Mull ) أو « زهرة مل » التي يبلغ طولها ثمانية وعشرين كيلومترا (صور فيها عدد من الأفلام في الأربعينات منها « أنا أعرف وجهتي » - I Know Where I›m Going - لمايكل باول).

وتضم هذه الزهرة الرائعة طبيعيا عددا من القرى الصغيرة والمقصودة من الكثير من السياح مثل بونيسان (Bunessan) الفلاحية والبحرية ويوسكين (Uisken) الحالمة وفيونفورت (Fionnphort) ولوخ دون (Lochdon) وكريغ نور (Craignure) شرقا الفاتنة والهادئة.

وهناك الكثير من الجزر الصغيرة في خاصرة مل الغربية مثل يورسا والفا وانش كانيث وايونا وستافا والكثير الكثير من الأماكن الخضراء والأطلسية التي لم يزرها إلا عدد قليل من الناس خلال تاريخها الحافل والطويل والذي يعود إلى آلاف السنين.

وقرب سالين هناك مدرج قديم وصغير يمكن للراغبين في الوصول إلى مل بالطائرات الصغيرة الهبوط هناك بدلا من تحمل مشاق السفر البحري.

ومن عادة هذه البلدات والجزر أن تكون مربوطة يوميا برحلات بحرية بين غلاسكو والساحل الغربي الاسكوتلندي وبين بعضها البعض وبينها وبين شمال أيرلندا، وبشكل منتظم.

فمن البر والخارج يمكن الانطلاق من بلفاست أو غلاسكو أو لندن داري وغيرها من البلدات الساحلية في تلك البقعة من العالم. وهناك خط للسكك الحديدية في مل وحافلات تابعة للمواصلات العامة يمكن استخدامها للتنقل في داخل الجزيرة الأم.

وكما سبق وذكرنا فإن السينما غزت الجزيرة التي تتمتع بأحوال جوية معتدلة نسبيا في شمال المعمورة بسبب تيار المياه الساخنة الذي يأتي من المحيط الهادئ، منذ زمن طويل.

وتم استغلال الكثير من المواقع لجمالها الطبيعي في أفلام شهيرة مثل فيلم التجسس «عين الإبرة» (Eye of the Needle) للمثل الشهير دونالد ساذرلاند و«كيدنابد» (Kidnapped) السعبيني و«هيلاندر – إندغيم» (Highlander: Endgame) الخرافي و«إنترابمانت» (Entrapment) اللصوصي لشون كونري و«وين ايت بلز تول» (When Eight Bells Toll) الذي يعتبر من أفلام أنطوني هوبكينز الويلزي المبكرة التي طغى عليها الأكشن بالمعنى السينمائي.

كما لجأت محطة الـ«بي بي سي» البريطانية المعروفة إلى استغلال جمال العاصمة وبلدة توبارموري لإنتاج بعض البرامج الخاصة بالأطفال، مما ساعد على رفع مستوى السياحة فيها، كما لاحظت الأرقام الأخيرة. إذ إن البلدة تقدم الكثير من النشاطات للسياح والزائرين.

ولا تزال الجزيرة ومنذ سنوات، بسبب ثروتها الطبيعية الخلابة والهامة، تستخدم لإنتاج البرامج الخاصة بالطبيعة والطيور (سلسلة عالم الطبيعة عام 2005) وخصوصا الطيور البحرية والصقور والنسور.

وهذه نقطة جذب أخرى من نقاط الجذب الكثيرة التي تتمتع بها الجزيرة البعيدة.

فالأرقام تشير إلى أن مل تضم نحو 250 نوعا من أنواع الطيور وأنواعا أخرى من الدلافين والحيتان التي يمكن مراقبتها في بعض الفصول عبر القوارب الصغيرة.

كما تتمتع الجزيرة بمسرح جميل ومحترف في بلدة «ديرفيغ» (Dervaig) القريبة من العاصمة (مسرح مل).

وهذا المسرح الجديد الذي عمل على إعادة بنائه مجلس اسكوتلندا للفنون، كان أصغر مسرح محترف في العالم عام 1966.

ولذا يقوم بالكثير من النشاطات المسرحية في جميع أنحاء اسكوتلندا ويعتبر محطة فنية هامة من محطات الجزيرة الحضارية والثقافية التي تجذب الكثير من الناس.

ومن الناحية الرياضية أيضا تشهد مل عادة سباقا معروفا للسيارات يطلق عليه اسم «تور أوف مل» وهو شبيه بسباق «رود رالي» الأوروبي، كما تقوم الجزيرة باستضافة بطولة خاصة بلعبة الرغبي الخشنة.

تاريخيا، الجزيرة التي لا تتعدى مساحتها الـ875 كيلومترا مربعا ولا يتعدى عدد سكانها الـ2600 إنسان، كانت مسكونة منذ أكثر من ثمانية آلاف سنة أي 6000 سنة قبل الميلاد، وعند آخر العصور الجليدية وبداية العصر البرونزي.

وهناك شواهد على استيطان الإنسان فيها وبنائه بعض الأكواخ المستديرة من الحجر والطين، وبعض المقابر.

وتم العثور في الجزيرة أيضا على الكثير من الأدوات القديمة من أدوات المطبخ كالسكاكين والقدور وغيرها من المعالم الدينية الحجرية.

وبين عامي 400 و600 قبل الميلاد وخلال العصر الحديدي، حاول سكان الجزيرة بناء القلاع والجزر الصناعية وغيرها من المعالم الحمائية التي تتطلب مهارة عالية.

لكن خلال هذه السنوات أيضا، وبالتحديد في منتصف القرن السادس قبل الميلاد شهدت الجزيرة قدوم الديانة المسيحية حيث استخدمها القديس الأيرلندي الشهير كولومبا كمحطة أولى لنشر الديانة الجديدة في بريطانيا.

ولذا قام كولومبا ببناء كاتدرائية في الجزيرة.

وفي نهاية القرن السادس للميلاد (1588) كانت بلدة توبرموري مسرحا لعملية ملاحقة وإحراق وإغراق إحدى سفن الأرامادا الإسبانية التي حاولت غزو بريطانيا دون جدوى وانتهت بكارثة وهزيمة بحرية لا تزال أصداؤها تتردد حتى الآن، إذ دمر الإنجليز معظم الأسطول الإسباني الغازي المؤلف من أكثر من ألف سفينة، واستخدموا للقيام بذلك القوارب الحارقة. ويقال إن تلك السفينة التي يطلق عليها اسم فلورينيكا، كانت تحمل على ظهرها ما قيمته 300 ألف جنيه إسترليني من ذهب البوليون النادر.

ونهاية القرن الثامن عشر زارها الكاتب الاسكوتلندا جيمس بوزويل مع الكاتب والمؤلف الإنجليزي المعروف آنذاك صومائيل جونسون في إطار ما عرف لاحقا بـ«رحلة جزر الغرب».

وبعد هجوم اليعاقبة من شمال اسكوتلندا والمناطق الجبلية البعيدة، وتحت شعار التغيير الزراعي تم إخلاء معظم سكان هذه المناطق وإعادة إسكانهم في مناطق أخرى على الساحل وفي الجنوب والمناطق الوسطى.

وأثناء ذلك أو ما عرف بـ«هيلاند كليرانسيز»، تراجع عدد سكان الجزيرة من عشرة آلاف نسمة إلى أربعمائة نسمة فقط.

ولأن لها تاريخا طويلا لا يزال فيها أيضا بعض المعالم المعمارية التاريخية الهامة، كقلعتي دورات وتوروساي اللتين دائما ما تكونان مفتوحتين أمام العامة والسياح بين الربيع والخريف من كل عام، وضريح لاكلان ماكويري حاكم جنوب ويلز بداية القرن التاسع عشر.

بأي حال فإن بلدة توبارموري، هي المكان المثالي والفريد الذي يمكن أن يعبر عن مكانة الجزيرة السياحية، وهي أشهر من نار على علم بين أوساط البريطانيين لجمالها واجهتها البحرية وألوان منازلها الفرحة والباهرة التي تذكر بمنازل الدنمارك والنرويج والسويد.

ومن الفنادق الجيدة التي يمكن لجوء السائح إليها براحة تامة هو فندق «مل» (Isle of Mull Hotel & Spa) الذي يقع على خليج كريغنور (Craignure) الساحر والفتان البعيد عن العالم وضجيجه أمام واجهة بحرية شاسعة.

وفي الفندق المعروف الذي يركز أيضا على العلاج الصحي وما يعرف بـ«سبا»، مطعم معروف ومقصود في اسكوتلندا يطلق عليه اسم «شيلاك - نا - مارا» (Mara - Na - Sheallach).

وبالإضافة إلى جماله وإطلالته الطيبة والباهرة على الخليج، يقدم المطعم الفائز بالكثير من الجوائز الفندقية، الكثير من المآكل الاسكوتلندية التقليدية وخصوصا المحلية مثل النقانق وأنواع المأكولات البحرية ولحم البقر، والكثير من أنواع المأكولات النباتية.

وكما ذكرنا يركز الفندق على الخدمات الصحية والتجميلية المعروفة بالسبا التي تشمل جميع أنواع التدليك الجسدي والعناية بالعيون والوجه والتشميع وتسمير البشرة وكل ما له علاقة براحة الزائر وإشعاره بالعافية والكمال.

لكن نشاطات الفندق لا تتوقف على هذه الأمور، إذ إنه يقوم بالكثير من العروض ويقدم أسعارا تفضيلية في بعض الفصول والمؤتمرات، وقادر على استقبال الحفلات الخاصة والأعراس وما إلى ذلك من نشاطات رجال الأعمال والنشاطات الاجتماعية العامة.

كما يؤمن النشاطات الخاصة برياضة الغولف المعروفة التي جاءت أصلا من اسكوتلندا.

ومن سلسلة الفنادق نفسها التي تقدم خدمات هامة وأوروبية حديثة من قلب اسكوتلندا والمعروفة دوليا وفي مناطق عدة منها: «فندق غلينكو» (THE GLENCOE HOTEL) الذي يقع على طرف البلدة التي يحمل اسمها في المناطق الجبلية الاسكوتلندي الرائعة في الشمال.

وهي بلدة تاريخية جميلة صغيرة وهادئة تمنح الزائر شعورا بالغبطة والاقتراب أكثر من الطبيعة.

و«فندق بين ويفيس» (Ben Wyvis Hotel) الفيكتوري الطراز الذي حاز أيضا عددا من الجوائز في السابق.

ويقدم هذا الفندق بالطبع خدماته في أجواء اسكوتلندية تقليدية وحميمية في تلك المناطق الباردة.

و«فندق الغين ايت ايكرز آند لاجر كلاب» (Eight Acres Hotel & Leisure Club) القريب من بلدة الغن الاسكوتلندية المعروفة في المناطق الجبلية، و«فندق غولف فيو آند سبا» (Golf View Hotel & Spa) في موري فيرث القريبة من انفرنس الجميلة التي تعتبر بوابة المناطق الجبلية.

وهذا الفندق من أهم فنادق الشمال أيضا ومن 4 نجوم ويضم 42 عرفة، ويقدم هذا الفندق خدمات كثيرة على رأسها الجيمانزيوم أو صالات التمارين الرياضة والعناية الصحية والمطاعم الفاخرة وبرك السباحة الداخلية فصلا عن ملاعب الغولف الممتازة التي لا تقارن.

بأي حال فإن مل وتوبار موري بالتحديد من الأماكن التي لا يمكن للسياح الراغبين في العزلة والمناطق الطبيعية الخلابة في شمال المعمورة تفويتها.
 
 
 
قديم 28-05-2010, 03:54 PM   رقم المشاركة : ( 2 )

الصورة الرمزية ابويزيد المطرفي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 121
تـاريخ التسجيـل : Sep 2009
الـــــدولـــــــــــة :
عدد المواضيـع : 226
عدد الـــــــردود : 2005
المشاركـــــــات : 2,231
آخــر تواجــــــــد : 15-04-2011(02:42 PM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية الثانية



افتراضي

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه على الطرح الرائع تحياتي وتقدير
 
 
 
قديم 31-05-2010, 11:34 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
المشرفين

الصورة الرمزية الشقاوي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 232
تـاريخ التسجيـل : Oct 2009
الـــــدولـــــــــــة : الشرقيه الخبر
عدد المواضيـع : 3927
عدد الـــــــردود : 11123
المشاركـــــــات : 15,050
آخــر تواجــــــــد : 16-07-2015(08:32 AM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية الخامسة عشر

التميز



افتراضي

مشكور اخوي خوالـــــــــــــــــــي عنزة على الموضوع الرائع بارك الله فيك
لــكـ خــالـــًص الاحــــتــــرامــ والــتــقـديـر
دمــــت بــــوافـــــر الــــصـــحـــة والـــمـــحــبــة
توقيع »
 
 
 
قديم 05-09-2010, 12:17 PM   رقم المشاركة : ( 4 )
مشرف منتدى التربية والتعليم سابقاً

الصورة الرمزية ماجد

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 219
تـاريخ التسجيـل : Oct 2009
الـــــدولـــــــــــة : الــحـدود الـشمـالــيةً
عدد المواضيـع : 593
عدد الـــــــردود : 9810
المشاركـــــــات : 10,403
آخــر تواجــــــــد : 08-06-2016(04:39 AM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية العاشرة

المشاركة بالمسابقة الرمضانية ( 1431 )



افتراضي

مشكور اخوي والله يعطيك العافية على الطرح
لــكـ خــالـــًص الاحــــتــــرامــ و الـــتـــقــديــر
دمـــت بـــوافــــر الـــصـــحــة و الــمــحــبة
توقيع »




مـ ـاج ـد بن زايـ ـد الـع ـنـزي
 
 
 
قديم 07-09-2010, 05:38 AM   رقم المشاركة : ( 5 )
مشرف منتدى الترحيب والتعارف سابقاً

الصورة الرمزية المنادي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 96
تـاريخ التسجيـل : Sep 2009
الـــــدولـــــــــــة : المملكة العربيه السعوديه - الرياض
عدد المواضيـع : 848
عدد الـــــــردود : 9882
المشاركـــــــات : 10,730
آخــر تواجــــــــد : 18-06-2023(07:51 PM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية العاشرة

الفائز الخامس



افتراضي

شكرا على الطرح الطيب


بارك الله فيك


ابو وتين
المناااادي
 
 
موضوع مغلق

الكلمات الدليلية
أسم, الاسكوتلندية, بلدة, توبارموري, جزيرة, جواهر, جوهرة


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

(عرض القائمة الأعضاء الذين قرأوا هذا الموضوع منذ 15-04-2024, 05:18 PM (تعيين) (واضح)
لا توجد أسماء لعرضها

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:21 PM.


Powered by vBulletin® Version
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

كل مايكتب فى المنتدى من مواضيع ومشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها ولاتمثل وجهة نظر إدارة المنتدي