<!-- open content container --> <div align="center"> <div class="page" style="width:100%; text-align:right"> <div style="padding:0px 25px 0px 25px" align="right">




أهلاً وسهلاً بكم في منتديات قبيلة المطارفة الرسمي من عنزة ,,,,,, في المنتدى الأول لقبيلة المطارفة على شبكة الإنترنت ,,,,,, تنويه : جميع ما يطرح في المنتدى يمثل وجهة نظر صاحبه ولا يمثل وجهة نظر إدارة المنتدى ,,,,,, تنويه : على جميع الأعضاء الرجوع إلى منتدى القرارات الإ دارية والإطلاع على شروط وضوابط منتديات قبيلة المطارفة الرسمي ,,,,,, تنويه : لا يحق للعنصر النسائي التسجيل في المنتدى فأهلاً بهن في زيارة المنتدى للقراءة والإطلاع فقط ,,,,,, تنويه : على جميع الأخوة الكرام الذين ينتظرون التفعيل مراسلة إدارة المنتدى ,,,,,, والتعريف في أسمائهم الشخصية لكي يتم تفعيل العضوية لهم والإحتفاظ بها في سرية تامة عند إدارة المنتدى ,,,,,,, شاكرين لكم حسن تعاونكم كلمة الإدارة


 
العودة   منتديات قبيلة المطارفة الرسمي من عنزة > المنتديات الأدبية > منتدى الشعر المنقول
 

منتدى الشعر المنقول يختص في جميع القصائد المنقولة

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
 
قديم 12-10-2009, 01:53 PM   رقم المشاركة : ( 1 )


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 271
تـاريخ التسجيـل : Oct 2009
الـــــدولـــــــــــة :
عدد المواضيـع : 7
عدد الـــــــردود : 4
المشاركـــــــات : 11
آخــر تواجــــــــد : 13-06-2012(01:47 PM)

اخر مواضيعي


Xelna88uwtvs غالية البقمية

غالية بنت عبدالرحمن بن سلطان بن غربيط الرميثانية البدرية الوازعية البقمية، من قبيلة البدارا البقوم الساكنة على حدود الحجاز و نجد، زوجة حمد بن عبد الله بن محي، عامل الدولة السعودية الأولى على مدينة تربة البقوم في غرب الجزيرة العربية (السعودية حالياً). لعبت دوراً في مواجهة القوات المصرية التي أرسلها محمد علي باشا، والي مصر من قبل العثمانيين، إلى الجزيرة العربية للقضاء على الدولة السعودية و الحركة الوهابية، و ذلك في أوائل القرن التاسع عشر الميلادي (الثالث عشر الهجري).

شهرتها

وقد دخلت الأميرة غالية البقمية التاريخ من أوسع أبوابه بل كان لها دور بارز في معركة البقوم والأتراك وكتب عنها أعداؤها قبل أصدقاؤها فقالوا وهابية وداعية كبيرة للإسلام وقالو أنها ساحرة وأن الجن في خدمتها وشبهها الفرنسيون ببطلتهم ( جان دارك ) التي اشتهرت ببطولتها الخارقه في محاربة الإنجليز الذين إحتلوا قديما جزء من فرنسا واتخذها بعد ذلك الفرنسيون بطله قوميه ويقول المؤرخ _ غوان _ أن غاليه كانت في نظر المصريين ساحره تعطي الجنود الوهابيين سرا يحصنهم من الهزيمه فلا يستطيع أحد أن يغلبهم بينما يغلبون هم كل من يقاتلهم.
اما السبب في شهرة غاليه فانه بعد وفاة الأمير حمد بن عبد الله بن محي زوج الأميره غالية إضطرت غاليه إلى إخفاء وفاته عن الجميع بالاتفاق مع هندي بن محيي و الشيخ رشيد بن جرشان الفارس المعروف والذي كانت له مكانة كبيرة في ذلك الوقت حتى لا تثبط معنويات قبيلتها وقد شبه بعض الباحثين هذه الطريقه بما فعلته شجرة الدر حيث أن الجميع تفاجأ بإرسال عثمان المضايفي ( منصوب الطايف ) في عهد الدولة السعودية الأولى إثنين من الفرسان يخبرون البقوم بأن الترك قادمين إلى تربه وهم في طريقهم إلى الدرعية فاجتمع البقوم كما جرت عادتهم في قصر الأمير حمد بن محي وعقدوا رأيهم والطريقة التي سيواجهون بها أعداءهم وكانت غالية بصفتها زوجة الأمير تستمع إليهم وتبدي بعض آرائها في ما يخص قبيلتها ولديها جميع مفاتيح قصور ابن محي المملوءة بالسلاح وبالتمور ولديها أعداد كبيرة من العبيد والخيل وبعد أسبوع من المرابطة تفرق القوم ولم يأتهم عدو الاّ أن شيوخ البقوم أرسلوا فارسين للوجهه التي يتوقع قدوم العدو منها فعاد الفارسان بعد ذلك منذرين فقد رأوا جيشاً جراراً كبيراً تمشي طوابيره على الموسيقى وتجر معها العجل بالمدافع فصاح منادي الحرب في البقوم ورددت القصائد الحماسية فاجتمعت البقوم مرة أخرى وقد تسلل بعض إستخبارات الترك فرأو الأميرة غاليه وهي توجه عبيدها وتوزع السلاح والتمور على رجال البقوم وتشجعهم وتؤجج في صدور أبناء قبيلتها نيران الحماسة وتدفعهم إلى التحرر من سطوة التــرك , وتمد الجيش بالمال والمشورة فاعتقدوا بأنها رئيسة البقوم وأن لديها الحل والعقد ولم يرها قواد جيش الأتراك بل كانوا يخافونها خوفا شديدا ويغالون في هذا الخوف حتى حسبوها ساحرة لما لها من الولاء المطلق من أفراد قبيلتها وكان مجرد أسمها يثير الرعب ويهزهم ليولوا الأدبار ومع ذلك كانت شخصيتها ومكانتها الحقيقية مجهولة حتى الآن وذهب تاريخها ضحية الإندثار .
ما قال عنها بوركهاردت

و قد تحدث عنها الرحالة السويسري يوهان لويس بوركهاردت، الذي زار المنطقة في تلك الفترة حيث قال:
"كان يتزعم عرب البقوم، الذين يعمل بعضهم في الرعي وبعضهم الآخر في الزراعة،أرملة تسمى غالية، وكان زوجها أحد زعماء تربة، وكانت لديها ثروة تفوق ما لدى أية أسرة عربية في منطقتها. فأخذت توزع نقودا ً ومؤنا ً على فقراء قبيلتها الذين كانوا على استعداد لقتال الأتراك. وكانت مائدتها دائما ً معدة لكل الوهابيين المخلصين الذين يعقد زعماؤهم مجالسهم في بيتها. وبما أن هذه السيدة الكبيرة كانت مشهورة بسدادالرأي والمعرفة الدقيقة بأمور القبائل المحيطة بها فإن صوتها لم يكن مسموعا ً في تلك المجالس فقط، وإنما كان هو المتبنى بصفة عامة. وكانت في الواقع تحكم البقوم رغم أن لهم زعيماً رسمياً اسمه ابن جرشان. وقد ذاع اسم غالية في كل البلاد منذ الهزيمة الأولى لمصطفى بك قرب تربة. وسرعان ما ضاعف مخاوف الجنود الأتراك منها نفوذها وأهميتها، و رووا أسخف القصص عن قواها بصفتها ساحرة تغدق أفضالها الشخصية على كل القادة الوهابيين الذين أصبحوا بوسائلها لا يغلبون! وقد ثبطت تلك الروايات همم العثمانيين، وزادت من ثقة البدو بأنفسهم، وبذلك أسهمت كثيرا ً في إنزال الفشل بحملة طوسون باشا."
حقيقة غالية البقمية

نحن نستشهد بحديث المؤرخ الرحالة السويسري يوهان لويس بوركهاردت بأنه كان هناك امرأة كان لها صيت و شهرة في ذلك الزمان و ذلك رد على من ينفي اسم غالية البقمية في هذا الزمان و لكن لم يكن للرحالة السويسري إلا الظاهر من المعلومات . فإبن جرشان زعيم قبيلة الكرزان من البقوم و ليس زعيما رسميا لكل البقوم و قد كان زعيمهم الرسمي آنذاك الشيخ ابن محي و زوجته هي غالية البدرية و غالية من الأسماء التي كثر الحديث عنها و عاودتها بعض الصحف و المجلات بالكتابة من وقت إلى آخر , و خصتها إحدى المؤسسات المهتمة بالتأليف للأطفال بمطبوع صغير صدر عن دار الطفولة للتسويق بالرياض و قد أردت تبيين أخطاء المؤلفين في مصر و سوريا و في كل الدول العربية الذين يكتبون تاريخا لا يعلمون عنه شيئا إلا بعض الروايات و القصص مثل قصة ألف ليلة و ليلة , و ها أنا أبين حقيقة هذه المرأة فهي غالية بنت عبد الرحمن بن سلطان البدري من قبيلة البدارا من شمل وازع من البقوم , كانت متزوجة من الأمير هندي بن محي شيخ محاميد البقوم ، و مما شهر إسمها أنها عاشت في فترة توتر و فوضى بين نجد و الحجاز , ففي عام 1228هـ قام طوسون بالغارة على تربة و معه عساكر كثيرون جداً, في هذه الأحداث كان الأمير ابن محي مريضاً و كانت غالية هي التي توصل خطط المعركة لقادة البقوم في بيت الأمير و تم النصر للبقوم و إنهزم طوسون و من معه و قتل أكثر جنده في هذه المعركة , و في عام 1229هـ عاد مصطفى بك و عساكر الشريف بقيادة طوسون باشا و عابدين بك و غزوا تربة كان نفس الوضع في العام الماضي و صلت غالية الخطط للقادة زعماء و مشايخ البقوم و دامت المعركة ثلاثة أيام هزم على إثرها طوسون و عابدين بك شر هزيمة فتناقل الخبر عن هذه المرأة عساكر مصر و قالوا انها ساحرة و قالوا و قالوا ،, الخ
والحقيقة هي أن الأمير هندي بن محي توفي عند بداية المعركة الثانية سنة 1229 هـ فأنكرت غالية أن الأمير توفي و وضعته في آخر القصر كي لا يرتبك الجند و قالت الأمير يقول كذا و كذا لأنهم يعلمون أنه مصاب بمرض منذ 3 سنوات و لا يستطيع المشي على رجليه و الخروج إليهم بسبب الإعاقة ، و فعلاً قامت هي بوضع الخطة على لسان الأمير و تم النصر للبقوم و بعد هذه الواقعة أخبرت بموت الأمير و ورثت مالا كثيرا و قامت توزعه على الفقراء من القبائل و العشائر القريبة من البقوم و تدعم بمالها حركة الإصلاح الوهابية فتناقلوا إسمها على الألسن و خلف الامارة ابن الأمير و هو جاسر , و بعد هذه المعركة حصلت معركة بسل فخرجت غالية من تربة و معها إبنتها " زملة " و لا أحد بعد ذلك يعطي عنها أية خبر لأنها خرجت إثر قيام ابن الأمير عليها بعد المعركة لما رآها تقوم بتوزيع المال بشكل غير طبيعي , فهذه قصتها التي شهرتها مثل قصة شجرة الدر التاريخية.
  رد مع اقتباس
 
 

الكلمات الدليلية
البقمية, غالية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

(عرض القائمة الأعضاء الذين شاهدو الموضوع : 0 (تعيين)
لا توجد أسماء لعرضها

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:36 AM.


Powered by vBulletin® Version
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

كل مايكتب فى المنتدى من مواضيع ومشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها ولاتمثل وجهة نظر إدارة المنتدي