أمتنع عن التصويت لألّا أعارض نفسي, فأنا لا مع ولا ضد,
قد يترتب أحيانًا اعطاء الصغير هاتفًا خلويًّا وقد ينبغي أن لا يعطى أحيانًا,,,
فينبغي عندما تكون الأسرة ممن تعطي ابنها حريّة التجول كثيرا, سواء مع أقاربه أم أبناء معارفهم, بحيث يسهل العثور عليه دون الحاجة إلى الاتصال على أكثر من شخص للتأكد من مكانه,
وقد لا ينبغي أن يعطى لو كان لمجرد الترف و الـ - تشخيص -, وإن لم تكن له حاجة ماسّة, كأن يكون الفتى مستقرًّا لا يتنقل لو ترك في بيت أحدهم,,,
أمّا قضيّة منع الطفل منه وإن اقتضت مصلحة الأسرة منحه إياه لمجرد الخوف من تناقل الملفات مثلا, فهو أمرٌ أعتقد أنّه سهل الرد عليه,
جميعنا نتفّق على أن الغرض الأساسي عمومًا من هذه التقنية هي تيسير أمور الإتصال في كل حين وكل مكان, ونحن نعلم أنّ الجوالات لم تكن بمثل تطورها الآن, وبالرغم من القفزة الشاسعة في عدد التقنيات الملحقة بالجوالات, إلّا أن الجوالات البسيطة لا تزال تباع إلى الآن ولاتزال رائجة أيضًا, لأن الكثيرين يعتقدون بعدم فائدة المزاياا الاضافية التي تلحق بالنسبة لهم,
شخصيًّا أعتقد بأنّ الجوال الذي سيهداه الطفل ينبغي أن يكون أحد هذه الجوالات البسيطة, لأنها تتميز بأنها ستؤمّن الطفل, كما أنّها خيارٌ اقتصاديّ جيد من ناحية الشراء ومناسبة للطفل الذي قد يفقده بسهولة أو لا يعتني به,,,
اول شي مشكور اخوي زياد على الموضوع الحلو
ثاني شي والله تبي الثراحة اذا كان الطفل يمشي مع اصدقائة يحملون جوالاً ينقهر الطفل قهر مو طبيعي والله
<< لدرجة يمكن توصل لمواصيل انه يصرق اي شي بس على شان يشتري جوال
انا جربت المرحله هذي على زلنت رهيب الفين قهر والله قهر ما مسكت الجوال الا على نزلت الدمعة ^_^