<!-- open content container --> <div align="center"> <div class="page" style="width:100%; text-align:right"> <div style="padding:0px 25px 0px 25px" align="right">




أهلاً وسهلاً بكم في منتديات قبيلة المطارفة الرسمي من عنزة ,,,,,, في المنتدى الأول لقبيلة المطارفة على شبكة الإنترنت ,,,,,, تنويه : جميع ما يطرح في المنتدى يمثل وجهة نظر صاحبه ولا يمثل وجهة نظر إدارة المنتدى ,,,,,, تنويه : على جميع الأعضاء الرجوع إلى منتدى القرارات الإ دارية والإطلاع على شروط وضوابط منتديات قبيلة المطارفة الرسمي ,,,,,, تنويه : لا يحق للعنصر النسائي التسجيل في المنتدى فأهلاً بهن في زيارة المنتدى للقراءة والإطلاع فقط ,,,,,, تنويه : على جميع الأخوة الكرام الذين ينتظرون التفعيل مراسلة إدارة المنتدى ,,,,,, والتعريف في أسمائهم الشخصية لكي يتم تفعيل العضوية لهم والإحتفاظ بها في سرية تامة عند إدارة المنتدى ,,,,,,, شاكرين لكم حسن تعاونكم كلمة الإدارة


 
العودة   منتديات قبيلة المطارفة الرسمي من عنزة > المنتديات العامة > منتدى الطب والصحة
 

منتدى الطب والصحة كل ما يتعلق بصحة الإنسان: أخبار, مقالات, بحوث, اكتشافات طبية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
 
قديم 13-05-2011, 09:50 AM   رقم المشاركة : ( 1 )
المشرفين

الصورة الرمزية الشقاوي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 232
تـاريخ التسجيـل : Oct 2009
الـــــدولـــــــــــة : الشرقيه الخبر
عدد المواضيـع : 3927
عدد الـــــــردود : 11123
المشاركـــــــات : 15,050
آخــر تواجــــــــد : 16-07-2015(08:32 AM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية الخامسة عشر

التميز



378mav81wti0 ماذا تعرف عن أسباب حصاة الكلى وعلاجها


متابعات - ( خبر ) :
هي كتل صلبة من الترسبات التي تتكون في داخل الكلية. وغالبا ما تكون صغيرة الحجم في البدايات، إلا أنه ومع مرور الوقت واستمرار الظروف التي أدت


إلى نشوئها بالأصل، تكون عرضة للزيادة في الحجم.


وتتكون حصاة الكلى من معادن وأملاح حمضية. وهناك عدة أسباب لنشوء حصاة الكلى، إلا أن السيناريو الشائع هو تكون تلك الحصاة حينما يرتفع تركيز المعادن والأملاح في سائل البول، مما يعطي فرصة لأن تتكون بلورات من تلك المعادن الموجودة عادة ذائبة في سائل البول، والتصاق تلك البلورات بعضها على بعض، وبدء تكون نواة الحصاة، التي ما تلبث أن يكبر حجمها بفعل استمرار عملية تراكم التصاق البلورات المعدنية.

ولذا فإن اختلال التوازن في مكونات البول، يؤدي إلى عدم ذوبان المواد القابلة للتحول إلى بلورات، مثل الكالسيوم وحمض اليوريك (uric acid) ومادة أوكساليت (oxalate). كما يؤدي هذا الاختلال في التوازن إلى عدم توفر المواد التي تمنع التصاق البلورات بعضها على بعض. وفي المحصلة تتهيأ الفرصة لتكون حصاة الكلى.

* ألم حصاة الكلى

* ووجود حصاة في الكلى نفسها، قد يتسبب في الألم، أو قد لا يتسبب فيه. ولكن يظهر ألم حصاة الكلى عند خروجها من الكلى ودخولها إلى الحالب (ureter)، وهو أنبوب يمر من خلاله البول القادم من الكلى، كي يصل إلى المثانة ويتجمع فيها. ولذا فإن إخراج حصاة الكلى، هو الشيء المؤلم جدا بالفعل. وغالبا ما يبدأ الألم في أحد جانبي، أو خلفية، وسط الظهر. أي في المنطقة التي تقع تحت الضلع الأخير للقفص الصدري من جهة الظهر. ثم ينتقل الألم نزولا إلى منطقة أسفل البطن أو منطقة الأعضاء التناسلية.

ويكون ألم مرور خروج الحصاة عبر المجرى البولي، من نوع المغص، أي الألم الذي يشتد ثم يهدأ، ثم يعود ثم يهدأ، وهكذا دواليك إلى حين وصول الحصاة إلى المثانة. وخلال وجود الحصاة في المثانة قد يظهر ألم أو لا يظهر. ثم مع خروج الحصاة من المثانة خلال مجرى الإحليل، يبدأ مغص الألم مرة أخرى، إلى حين خروج الحصاة مع البول إلى خارج الجسم خلال عملية التبول.

* علامات أخرى

* إضافة إلى الألم، تتسبب حصاة الكلى في أعراض أخرى، من أهمها:

- تغير لون البول نحو اللون الوردي أو الأحمر أو البني، نتيجة نزيف الدم من المجاري البولية خلال مرور الحصاة فيها.

- غثيان أو قيء.

- تكرار إلحاح الرغبة في التبول.

- ارتفاع حرارة الجسم، ورعشة البرودة، حينما يحصل التهاب ميكروبي في مجرى البول بفعل الحصاة.

ويتطلب الوضع مراجعة الطبيب مباشرة إذا ما حصل ارتفاع في حرارة الجسم، أو صاحب الألم وجود الغثيان أو القيء، أو كان الألم شديدا لدرجة لا يستطيع المريض استمرار تحملها.

* أنواع حصاة الكلى

* غالبية حصاة الكلى تتكون في تركيبها الكيميائي من بلورات لأنواع مختلفة من المعادن والأملاح. ومع هذا يمكن تقسيمها إلى أربعة أنواع رئيسية وهي:

* حصاة الكالسيوم: ومعظم حصاة الكلى لدى الناس هي من هذا النوع. وغالبا ما تحتوي بلورات أوكساليت الكالسيوم (calcium oxalate)، وبنسبة أقل تحتوي على بلورات فوسفات الكالسيوم (calcium phosphate). وهناك عوامل ربما تزيد من فرص تكون هذه النوعية من حصاة الكلى. ومن أهمها ارتفاع نسبة مادة أوكساليت في الجسم. ومادة أوكساليت تتراكم في الجسم من مصدرين. الأول هو بعض المنتجات الغذائية النباتية التي توجد فيها هذه المادة بنسبة عالية مقارنة بغيرها. والثاني هو إنتاج الكبد لهذه المادة. كما أن هناك عوامل أخرى ترفع من احتمالات نشوء هذا النوع من حصاة الكلى، مثل تناول كميات عالية من فيتامين «دي»، الخضوع لعمليات تخطي الأمعاء، وغيرها.

* حصاة مرجانية: وهي التي تتكون نتيجة لتكرار حصول التهابات ميكروبية في الجهاز البولي. وتتشكل الحصاة في وقت سريع نسبيا مقارنة بالأنواع الأخرى لحصاة الكلى، ويزداد حجمها ويصبح شكلها مثل الشعب المرجانية، ولذا سميت حصاة مرجانية (staghorn stone).

* حصاة حمض اليوريك: وهنا يلعب الجفاف في الجسم دورا مهما في نشوء هذا النوع من الحصاة، إضافة إلى ارتفاع كمية أنواع معينة من البروتينات المتناولة في الغذاء.

* حصاة سيستين: ونسبة هذا النوع من الحصاة قليلة مقارنة بالأنواع السابقة. وتنشأ لدى من لديهم اضطرابات وراثية ترفع من نسبة مادة سيستين (Cystine) في سائل البول.

* عوامل الخطورة

* ثمة عدة عوامل ترفع من احتمالات الإصابة بحصاة الكلى ومن أهمها:

* التاريخ العائلي: وإذا كان أحد أفراد الأسرة نشأت لديه حصاة في الكلى، فإن الاحتمالات ترتفع لإصابة أفراد آخرين فيها بنفس المشكلة. وإذا حصلت حصاة في الكلى لدى شخص ما، فإن من المحتمل جدا عودة تكوين غيرها لديه.

* العمر: على الرغم من أن مرضى حصاة الكلى هم في كل الأعمار، فإن غالبية حصاة الكلى تنشأ بعد سن الأربعين.

* الذكورة: وبالعموم، الذكور أعلى بالإصابة بحصاة الكلى، مقارنة بالإناث.

* الجفاف ونقص سوائل الجسم وعدم تناول كميات كافية من السوائل، وخاصة الماء، ترفع من احتمالات تكون حصاة الكلى. وخاصة لدى من يعيشون في المناطق الحارة. وأهم علامة لشرب كميات كافية من السوائل هو أن يكون لون البول شفافا أو أصفر فاتحا جدا.

* بعض أنواع الأطعمة. وخاصة الوجبات الغنية بالبروتينات، أو العالية المحتوى بالصوديوم، أو المحتوية على السكريات بنسبة عالية.

* السمنة. وكلما زاد الوزن، وزاد طول محيط الخصر، ارتفعت بالتالي احتمالات حصول حصاة الكلى.

* أمراض أو عمليات في الجهاز الهضمي، مثل الخضوع لأنواع عمليات تقليص أو تحزيم المعدة، أو الإصابة بالالتهابات المزمنة في القولون أو الإسهال المزمن. وفيها يضطرب امتصاص الأمعاء للكالسيوم.

* أمراض أخرى، مثل تكرار حصول التهابات مجرى البول ببعض أنواع الميكروبات، أو زيادة نشاط الغدة الجار درقية (hyperparathyroidism).
علاج مهم جدا:
نقوم بغلي كميه من الشعير على النار لمدة ساعه ونقوم بغلي كميه من البقدونس مع جذوره ايضا لمدة ساعه على ان يكون كل واحد مستقل.يعني البقدونس لحاله والشعير لحاله
ننتظر حتى يبرد ثم نقوم بخلط كوب من الشعير مع كوب من البقدونس ويشرب يوميا صباحا
هذه الطريقه مجربه وكفيله بتفتيت الحصوات
ملاحظه :في حال تفتت الحصاه فانها تسبب الم ومغص شديد جدا لذلك ينصح بتجهيز حقنة بسكوبان للحقن العضلي عند بداية الشعور بالالم
وعادة تتفتت الحصى من اول يوم لاستخدام العلاج.
توقيع »
  رد مع اقتباس
 
 
قديم 13-05-2011, 01:36 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
مراقب عام

الصورة الرمزية خوالي عنزة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 456
تـاريخ التسجيـل : Oct 2009
الـــــدولـــــــــــة : الرياض
عدد المواضيـع : 1705
عدد الـــــــردود : 9190
المشاركـــــــات : 10,895
آخــر تواجــــــــد : 03-07-2015(01:11 PM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية العاشرة

المشاركة بالمسابقة الرمضانية ( 1431 )



افتراضي

يعطيك العافية

على الموضوع الرائع
  رد مع اقتباس
 
إضافة رد

الكلمات الدليلية
ماذا, أسباب, الكلى, تعرف, حساب, وعلاجها


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

(عرض القائمة الأعضاء الذين قرأوا هذا الموضوع منذ 14-04-2024, 11:31 AM (تعيين) (واضح)
لا توجد أسماء لعرضها

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:51 PM.


Powered by vBulletin® Version
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

كل مايكتب فى المنتدى من مواضيع ومشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها ولاتمثل وجهة نظر إدارة المنتدي