<!-- open content container --> <div align="center"> <div class="page" style="width:100%; text-align:right"> <div style="padding:0px 25px 0px 25px" align="right">




أهلاً وسهلاً بكم في منتديات قبيلة المطارفة الرسمي من عنزة ,,,,,, في المنتدى الأول لقبيلة المطارفة على شبكة الإنترنت ,,,,,, تنويه : جميع ما يطرح في المنتدى يمثل وجهة نظر صاحبه ولا يمثل وجهة نظر إدارة المنتدى ,,,,,, تنويه : على جميع الأعضاء الرجوع إلى منتدى القرارات الإ دارية والإطلاع على شروط وضوابط منتديات قبيلة المطارفة الرسمي ,,,,,, تنويه : لا يحق للعنصر النسائي التسجيل في المنتدى فأهلاً بهن في زيارة المنتدى للقراءة والإطلاع فقط ,,,,,, تنويه : على جميع الأخوة الكرام الذين ينتظرون التفعيل مراسلة إدارة المنتدى ,,,,,, والتعريف في أسمائهم الشخصية لكي يتم تفعيل العضوية لهم والإحتفاظ بها في سرية تامة عند إدارة المنتدى ,,,,,,, شاكرين لكم حسن تعاونكم كلمة الإدارة


 
العودة   منتديات قبيلة المطارفة الرسمي من عنزة > المنتديات العامة > المنتدى العام
 

المنتدى العام المواضيع العامة التي ليس لها منتدى خاص

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
 
قديم 16-01-2015, 09:26 AM   رقم المشاركة : ( 1 )
المشرفين

الصورة الرمزية الشقاوي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 232
تـاريخ التسجيـل : Oct 2009
الـــــدولـــــــــــة : الشرقيه الخبر
عدد المواضيـع : 3927
عدد الـــــــردود : 11123
المشاركـــــــات : 15,050
آخــر تواجــــــــد : 16-07-2015(08:32 AM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية الخامسة عشر

التميز



افتراضي نساء يعرقلن مشروع «أبو العيال» العاطفي ويبحثن عن «النكد» بدلاً من القبول بالواقع

نساء يعرقلن مشروع «أبو العيال» العاطفي ويبحثن عن «النكد» بدلاً من القبول بالواقع

الزوجة الثانية.. «جارة أمي عدوتي»!

لحظة ارتباطك بالزوجة الثانية تذكر أهمية العدل في التعامل

يعدها هذا الأسبوع- أسمهان الغامدي
ترفض العديد من الزوجات ثقافة التعدد، حتى وإن كانت تعاني من قصور أو أن هناك فجوة فكرية بينها وبين شريك حياتها، أو أي خلاف قد يعيق الاستمرار، لتكرس طاقتها وإمكاناتها نحو جذب أكبر عدد من الأشخاص لفريقها ضد الزوجة الثانية، وهو ما يقلب كيان الأسرة، لينشأ بعد أحزاب ونزاعات تمتد آثارها بين الأخوة، وبالتالي حدوث التفكك الأسري.
ويتحمل الأب بالدرجة الأولى الصراع بين الزوجتين من خلال عدم قدرته على إحتواء ذلك الانشقاق، مما يتطلب إعادة التوازن للأسرة، وتعديل الوضع الحاصل بين الزوجات والأبناء، من خلال العدل وعدم التحيز، إلى جانب ترسيخ مبدأ الأخوة وأنهم من دم واحد حتى لو كان هناك اختلاف في الأمهات.
ويبقى للزوجات نصيب في تحمل المسؤولية حول اندفاعهم نحو عواطفهم، متناسين أن نتاج ذلك الصراع ينعكس سلباً على الأبناء مستقبلاً، وكذلك المجتمع، وأنه مهما حصل يظلون أخوة، وكل منهم مكمل للآخر، لتبقى مصلحة الأسرة والأبناء فوق كل اعتبار.



الأب يتحمل مسؤولية الصراع بين الزوجتين وعدم قدرته على احتواء الانشقاق.. والعدل بينهما


عقلانية واتزان
وقالت "سميرة المجدوع" -متزوجة منذ 27 عاماً-: لم يدر في خلدي نهائياً أن يتزوج علي زوجي في يوم من الأيام، خاصةً بعد مرور تلك السنوات الطويلة، حتى جاء ذات يوم وأخبرني أنه عقد نكاحه على فتاة تصغره ب(20) عاما، بكيت كثيراً ولمته وسألته عن أسباب تقصيري، فبرر لي أنه يرغب بالزواج دون ضرورة أن يكون هناك قصور مني، لكن الشرع حلّل له أربع، مضيفةً أنها تأثرت كثيراً وهجرت أسرته، وانعكفت على نفسها فترة من الزمن، وبعدها فكرت ما الذي سيغيره حزني وهجراني للجميع؟، مبينةً أنها قررت ألاّ تشمت أحد بها وأجبرت أبناءها وبناتها على حضور زواج والدهم، مُستندةً على "خليها في القلب تجرح ولا تطلع برى وتفضح"، خاصةً وأن زوجته الثانية ستسكن معها في البيت نفسه، ذاكرةً أنه مرّت الأعوام دون حصول مشاكل تذكر، مؤكدةً على أنها اشترت أبناءها وكرامتها واكتفت بشريك حياتها كأب لأولادها، أمّا كزوج فقد نسته تماماً، بل ولم تعد تطالبه بأي أمر تجاهها، كما أن أبناء زوجته الثانية هم أخوان أبنائها، ومن غير الممكن أن تزرع الحقد داخلهم.
شتائم وتعدي
وأقامت "منى الغامدي" الدنيا وتلفظت على أسرة زوجها ووالدته وشقيقاته، وحاولت جاهدة حتى وصلت إلى رقم زوجته الثانية، حيث بدأت تمطرها بسيل من الشتائم والقذف حتى كادت أن تشتكيها في مركز الشرطة.
وقال زوجها: مر على زواجي من الثانية (10) أعوام، لكن الأولى حتى الآن لم تتقبل، وأصبحت تلعب على وتر الميزانية كي لا يتبقى للثانية شيء، مما أضطرني على العمل ليل نهار لملاحقة مصاريفهما وأبنائهما، متأسفاً على علاقة أولاده من الزوجتين، ذاكراً المقولة: "يد وحده ما تصفق"، فكل جهوده التي يعمل بها لتقريب الإخوان من بعضهما تنسفها زوجاته، فهما -للأسف- يستخدمان الأطفال بهدف الانتقام لبعضهما البعض.وأوضحت "نورة الدوسري" أنه تزوج والدها على والدتها منذ ثلاثة أعوام، ومن حينها وهم في حرب دائمة، مضيفةً أنه غالباً ما تبدأ والدتها بالتحرش وتحاول جاهدة التعرض لزوجته الثانية، بل ولا تقبل التحدث معها، أو الاستجابة لوالدها في أي أمر يطلبه، لتضيع هي وأخواتها بين رضا والدها ومداراة والدتها.
عاقلة بما يكفي
وأكد "سعيد الزيد" على أنه لم يشعر بالفرق نهائياً بعد زواج والده، فوالدته حنونة وطيبة بما يكفي لأن تقدم راحتها على نفسها، بل حتى إن والده أصبح يمضي الأسبوع والأسبوعين دون أن يزور منزله الثاني، مضيفاً أن زوجة أبيه الأخرى هي من تغار من والدته، وتحاول جاهدة أن خلق المشاكل، بل ولا تفوت أي فرصة تحصل عليها لأذية والدته التي تكتفي بالبكاء والصمت، لدرجة أن إخوانه وأخواته من زوجة والده الثانية لا يكادون مغادرة منزلهم، حتى أنهم ينادون والدته ب"أمي"، ذاكراً أنه في البداية تأثر وشقيقاته لكن نجحت والدتهم بتخفيف حدة غضبهم على والدهم، مما جعلهم يحبون إخوانهم من الزوجة الثانية.
وأشارت "نهى الشعلان" -زوجة ثانية- إلى أنها لا تسعى أو تطمح لإثارة المشاكل مع الزوجة الأولى، خاصةً وأنها واعية، وتعلم أنه متزوج ولديه أبناء وحياة كاملة، ممهدة لنفسها ما يمكن أن تجده من مشاكل وصدامات مع زوجته الأولى، مضيفةً أنه فعلاً حصل ما اعتقدت بل وأكثر من ذلك، للحد الذي تهجمت فيه الأولى على منزلها باحثةً عن زوجها، حيث اتهمتها باختطافه، مبينةً أنها تحاول جاهدة تذكير نفسها بأنها هي من قبلت هذا الأمر، خاصةً أنه يجمعها بزوجها علاقة حب كبيرة، ولن تسمح لزوجته الأولى بتنغيص حياتها، مؤكدةً على أنه في بعض المواقف تفقد أعصابها، لكن سرعان ما تحاول استعادة قوتها وهدوئها.
طلاق وانفصال
وقالت "منيرة الدوسري": بعد زواج والدي بشهر واحد طلّق والدتي وفضل الاكتفاء بزوجته الثانية التي لا تمل من أبعادنا عن والدنا، لكن نحاول أن نتجاهلها كي لا نخسر والدي أنا وشقيقتي، مضيفةً: "لا ألوم كثيراً زوجة والدي، فهو من كان لديه الاستعداد لأن يتخلى عني وعن شقيقتي ووالدتي، ولم يضرب حساب للعشرة أو محبته لنا في حال وجدت، لكن ليس لدي أنا وشقيقتي سند إلاّ والدي، لذلك نحرص على زيارته أسبوعياً، وطبعاً لا نسلم من الطرد بعد مرور الساعة الأولى في كل مرة بحجة جديدة مختلقة من زوجته، وعلى مسمع من والدي الذي يعدنا في كل مرة بزيارة طويلة".



محمد الزنيدي
محمد الزنيدي



قضية حساسة
وتحدث "محمد الزنيدي" -اختصاصي اجتماعي- قائلاً: إن مسألة تعدد الزوجات من القضايا الحساسة التي تلقي بظلالها على كثير من الأسر السعودية والخليجية، حيث نجد أن معظم النساء يواجهن تلك المسألة بالرفض وعدم التقبل، والتي نجد انعكاساتها تظهر في حال وُجدت الزوجة الثانية وأصبحت أمراً واقعياً للزوجة الأولى، فتبدأ من خلالها مسألة الصراعات فيما بينهما، مضيفاً أن غالبية تلك الصراعات تبدأ شرارتها من الزوجة الأولى، والتي قد تُصور نفسها للآخرين أنها ضحية وأن الزوجة الثانية هي السبب الرئيسي في اختراق خصوصية الأسرة وتعكير صفو استقرارها، مبيناً أن هذا الهجوم من قِبل الزوجة الأول قد يكون لاعتقادها أنها الضحية وأن الأخرى امتهنت كرامتها متجاهلة الشرع والدين، ذاكراً أن هناك بعض الأزواج سبب أيضاً في اختلاق تلك الصراعات بين الزوجات من خلال إقدامه على الارتباط بالزوجة الثانية دون مبرر حقيقي يجعله يُقدم على ذلك الزواج، والتي من خلالها تنعكس تلقائياً على تغيير مجرى حياتهم.
وأشار إلى أنه غالباً الزواج الثاني غير المُبرر من قبل الزوج يترتب عليه أضرار سلبية عديدة تظهر على المرأة والرجل والأطفال، حيث يمتد ذلك التأثير ليطال العديد من مناحي حياتهما، من حيث كثرة المشاحانات بين الزوجات مما ينعكس شراستها على الأطفال، والتي تكون سبب في تدني المستوى الدراسي، وكذلك تدني المستوى الاقتصادي لبعض الأسر ذات الدخل المحدود من خلال تدني مستوى الخدمات التي تُقدم لأبنائهم، ناهيك على التحزب الذي يصاحب ذلك الزواج بين الأبناء، ذاكراً أنه غالباً ما يكون نتاج الصراع الحاصل بين الزوجات أن أبناء كل من الزوجة الأولى والثانية يميلون تلقائياً لأمهاتهم بالصراع، مما يُشكّل خطر فعلي وحقيقي في تفكك الأسرة من خلال وجود ذلك الصراع فيما بينهما.
إعادة التوازن
وحمّل "الزنيدي" الأب في الدرجة الأولى الصراع من خلال عدم قدرته على احتواء ذلك الانشقاق قبل حدوثه، كذلك الزوجات لهم نصيب في تحمل المسؤولية حول اندفاعهم نحو عواطفهم، متناسين أن نتاج ذلك الصراع ينعكس سلباً على الأبناء مستقبلاً، وكذلك المجتمع، وأنهم مهما حصل هم إخوة وكل منهم مكمل للآخر حتى لو كان ذلك الأمر مبرر لأي من الزوجات، فتبقى مصلحة الأسرة والأبناء فوق كل اعتبار، مضيفاً أن الزوج يجب أن يتحمل الجزء الأكبر من مسؤلية إعادة التوازن للأسرة، حيث يقع على عاتقه تعديل ذلك الانشقاق الواقع بين أفراد أسرته من زوجات وأبناء، وكذلك واجب على الأب إبعاد الأبناء عن تلك الصراعات، وأن يسعى جاهداً إلى حل تلك الصراعات بين الزوجات فقط، مبيناً أن تعديله بين الأبناء قد يكون سبب رئيسي لإعادة التوازن بين الأسرة، وقد يكون أحد الأبناء سبب في التأثير على الأم في تقبل الوضع والتراجع عن جميع تلك المطالبات، لافتاً إلى أن الزوج عليه بالعدل بين الأبناء وعدم التحيز أو التفريق فيما بينهم، إلى جانب ترسيخ مبدأ الأخوة وأنهم من دم واحد حتى لو كان هناك اختلاف في الأمهات، مُشدداً على أهمية توثيق روابط الأخوة وأن تكون أكثر تماسكاً.
وأكد على أن قرار زواج الرجل بأخرى يجب أن يكون مبني على معايير وأسس واستعداد، لما قد يقع من الزوجة الأولى أو الثانية، مضيفاً أن الزوج بعض الأوقات في حال ضايقته إحدى الزوجات يلحق الضرر بالأبناء، وهو ما يشعرهم بالحرقة والقهر، وقد يزرع فيهم الحقد والكُره، والتي تكون سبب في الإنشقاق فيما بينهم، وقد يؤدي مستقبلاً إلى التفكك الأسري والذي قد يمتد إلى الأحفاد.





وجود الزوجة الثانية يزيد الاحتقان في نفس الزوجة الأولى فتبدأ المعاداة
وجود الزوجة الثانية يزيد الاحتقان في نفس الزوجة الأولى فتبدأ المعاداة






الزوجة الأولى لا تتخيّل ارتباط زوجها بأخرى فتعيش الحسرة والألم





أسباب زواج الرجل من أخرى
يقدم الرجل على خطوة الزواج بأخرى نتيجةً لأكثر من سبب، يمكن أن تتعلق بطبيعة الرجل نفسه، أو أسباب ترجع للزوجة الأولى وسماتها الشخصية التى لا تشجعه على استمرار الحياة معها، ومع ذلك يتحملها إمّا لوجود أطفال، أو للمحافظة على الشكل الاجتماعي، لكنه يفكر دائماً فى البحث عن أخرى فى حياته.
وأكدت "د. صفاء عبدالقادر" -أستاذة الطب النفسي- على أن هناك عوامل عدة تساهم في مرور الرجل بمرحلة المراهقة الثانية، أو بمعنى أدق أسباب لجوء الرجل للزواج مرة ثانية، منها ما يتعلق بالرجل ونفسيته، ومنها ما يتعلق بالمرأة الزوجة وشخصيتها وتعاملها مع زوجها، وكذلك اهتمامها بعش الزوجية.
وقالت: يشعر الرجل بتجاوز سن الأربعين، وبالتالي يريد أن يثبت لنفسه ولكل من حوله أنه مازال قوياً وجذاباً ومؤثراً، إلاّ أنه أحياناً تتسبب المشاكل الزوجية ووجود فجوة بين الزوج وزوجته في رغبة الرجل بالارتباط بزوجة أخرى، إذ إنه يرى أنه اضطر ولسنوات طويلة أن يتحملها من أجل تربية الأولاد، وبطبيعة الحال فإن هذه الفجوة تتسع أكثر فأكثر عقب خروج الأولاد من المنزل، لذلك يبدأ في البحث عن أسلوب جديد للحياة.
وأضافت أن هناك أسبابا أخرى ربما مبررة اجتماعياً، كمرض الزوجة الأولى، أو عدم إنجابها أبناء، أو توقفها عن الإنجاب لسبب ما، في حين أنّ الزوج يريد ذرية، وبعضهن قد تكون ذريتها بنات، ومن ثم يقترن بأخرى.
وأشارت إلى أن تلك الأسباب هي الأكثر شيوعاً والتي يميل البعض إلى تعميمها كدافع للاقتران بزوجة ثانية، مع وجود استثناءات؛ مضيفةً أن غياب التوافق من الأسباب التي تدفع الرجل للاقتران بزوجة ثانية، سواءً كان ذلك فكرياً، أو اجتماعياً، أو نفسياً، إلاّ أنه يكون الطلاق مستبعداً إذا أنجبا عدداً من الأبناء؛ مما يدفع الأب للجوء إلى الزواج مرة أخرى.
وأوضحت أنه من أسباب ارتباط الرجل بأخرى شعوره بالملل وإحساسه بأن حياته متوقفة لا تحمل الجديد، وإحساسه بأن زوجته تهمله ولا تهتم بواجباته الزوجية، وهو ما يدفعه للبحث عن من توفر له الراحة وتلبي كافة احتياجاته، وكذلك انزعاجه من عصبية الزوجة وعلو صوتها في المنزل وانفعالها بشكل مبالغ فيه، إضافةً إلى شعور الزوج بأن لديه قدرة مادية وأموالا تجعله يتزوج بأكثر من امرأة كي يشعر بالسعادة طالما لديه المال الكافي للإنفاق عليهن، إلى جانب مرض الزوجة أو كونها عاقرا لا تنجب، تعد أيضاً من المبررات التي يسوقها الرجال عند البحث عن زوجة ثانية.


# هشتقة
توقيع »
  رد مع اقتباس
 
إضافة رد

الكلمات الدليلية
مشروع, العاطفي, العيال», القبول, بالواقع, بدلاً, يعرقلن, ويبحثن, نساء, «أبو, «النكد»


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

(عرض القائمة الأعضاء الذين شاهدو الموضوع : 1 (تعيين)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:06 AM.


Powered by vBulletin® Version
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

كل مايكتب فى المنتدى من مواضيع ومشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها ولاتمثل وجهة نظر إدارة المنتدي