<!-- open content container --> <div align="center"> <div class="page" style="width:100%; text-align:right"> <div style="padding:0px 25px 0px 25px" align="right">




أهلاً وسهلاً بكم في منتديات قبيلة المطارفة الرسمي من عنزة ,,,,,, في المنتدى الأول لقبيلة المطارفة على شبكة الإنترنت ,,,,,, تنويه : جميع ما يطرح في المنتدى يمثل وجهة نظر صاحبه ولا يمثل وجهة نظر إدارة المنتدى ,,,,,, تنويه : على جميع الأعضاء الرجوع إلى منتدى القرارات الإ دارية والإطلاع على شروط وضوابط منتديات قبيلة المطارفة الرسمي ,,,,,, تنويه : لا يحق للعنصر النسائي التسجيل في المنتدى فأهلاً بهن في زيارة المنتدى للقراءة والإطلاع فقط ,,,,,, تنويه : على جميع الأخوة الكرام الذين ينتظرون التفعيل مراسلة إدارة المنتدى ,,,,,, والتعريف في أسمائهم الشخصية لكي يتم تفعيل العضوية لهم والإحتفاظ بها في سرية تامة عند إدارة المنتدى ,,,,,,, شاكرين لكم حسن تعاونكم كلمة الإدارة


 
العودة   منتديات قبيلة المطارفة الرسمي من عنزة > المنتديات الترفيهية > منتدى السفر والسياحة
 

منتدى السفر والسياحة معلومات عن : عواصم, مدن, صور, تقارير

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
 
قديم 28-01-2010, 11:22 PM   رقم المشاركة : ( 1 )
مراقب عام

الصورة الرمزية خوالي عنزة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 456
تـاريخ التسجيـل : Oct 2009
الـــــدولـــــــــــة : الرياض
عدد المواضيـع : 1705
عدد الـــــــردود : 9190
المشاركـــــــات : 10,895
آخــر تواجــــــــد : 03-07-2015(01:11 PM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية العاشرة

المشاركة بالمسابقة الرمضانية ( 1431 )



افتراضي جبال صنعاء تحتضن حضارات على قارعة الطريق

فيها روح المدينة وسرها وخصوصية حبتها بها الطبيعة



تصميم فريد في مدينة فريدة في نوعها


جبال شامخة.. شاهدة على التاريخ الطويل

لا بد لزائر العاصمة اليمنية صنعاء من جولة في الجبال المحيطة بها ليتمكن من التماس روح المدينة وسرها.

ولا يمكن لهذا الزائر عندما يقف على قمة أحد هذه الجبال، إلا أن يتخيل بلقيس ملكة سبأ وهي متنكرة في ثياب الرجال تهرب عبر الممرات التي نحتتها الطبيعة بين الصخور، لتنجو من الملك «عمرو بن أبرهة» الملقب بـ«ذي الأذعار» الذي حشد جنده وتوجه ناحية مملكة سبأ للاستيلاء عليها وعلى ملكتها.

فالخصوصية التي حبت بها الطبيعة هذه الجبال جعلتها لا تشبه غيرها.

إنها بكل بساطة جبال يمنية تعبق برائحة الأرض الطيبة وتجمع بين التشكيل الغرائبي لصخورها لتنفرج في بعض الأماكن وتصبح أشبه بشرفة واسعة تطل على الدنيا بأسرها، وتضيق في أماكن أخرى حتى تتحول إلى أخاديد وعرة وقاسية لا يعرف عابرها ما يتربص به خلف كل منعطف من انعطافاتها.

أما التشكيل التاريخي لدورها وقصورها، فله حكاية أخرى.

ذلك أن النزهة إلى هذه الجبال تكشف عن قلاع وتجمعات مدينية على قارعة الطريق تعود إلى غابر الأزمان وتحكي عن الحضارات القديمة التي عرفتها اليمن.

وحتى تكتمل عناصر الحكاية، تصطحبنا زميلتنا نبيهة إلى حصن «بيت بوس» الذي يقع على مسافة 7 كم إلى جنوب مدينة صنعاء، ويمتد مساحة كيلومتر مربع.

يقال إن الحصن بني فوق حجر لقمان. كما يقال إن تحت هذا الحصن كنزاً أثرياً.

ويقال إن اليهود دفنوا ذهبهم في أحد جدران المحفل. يقال الكثير. لكن الأكيد أن هذا الحصن والمنازل والأسواق المحيطة به تنبض بالحكايات والمتاهات.

نقف على الرصيف الذي تم ترميمه على حساب السفارة الألمانية.

نجد مجموعة من الفتية الأدلاء في انتظارنا. يقول أحدهم وهو يرفع نظره إلى الحصن على قمة الجبل: «فوق قرية المسلمين وتحت قرية اليهود».

يشير بيده إلى عدة بيوت قرب نبع ماء وبحيرة صغيرة، ويضيف: «يحكون أن هناك نفقا كان يدخله المسلمون ليصلوا إلى النبع من دون أن يراهم أحد.

وأنه عندما جاء الإمام يحيى وطلب من اليهود أن يرحلوا ويتنازلوا عن أملاكهم».

هنا لا بد من العودة إلى المراجع للبحث عن أصل هذا الحصن. نكتشف أن «بيت بوس» هي منطقة تعتبر من ضواحي صنعاء.

سميت كذلك تيمنا بـ«اليهود الكبار» الذين بنوا المدينة وحصنوها وسوروها لحمايتها من الغزو.

وتشير بعض المراجع إلى أن التسمية جاءت نسبة إلى يهودي يدعى بوس، هو أول من سكن هذه الجبال وبنى فيها البيوت التي تبلغ أكثر من 300 منزل متعددة الأدوار.

من الرصيف يبدو المشهد الفريد للبيوت وحصنها: جبل مرتفع تكسوه الخضرة وترتكز على قمته منازل متراصة، كأنها معلقة على حبال الزمن لتعكس خصوصية العمران اليمني بأدواره الممتدة ارتفاعا للأعلى.

عند مدخل الحصن شجرة عمرها 450 عاما ثمرها يشبه التين.

اسمها «بالوجة». قال لنا الفتية إنها مباركة.

ماذا في داخل القرية؟
يقول الفتى عيسى: «هناك مدقات ومطاحن وسوق ومدافن».

ويضيف: «هنا كان الجبل قطعة صخر واحدة، لكن المسلمين الذين اعتصموا به خافوا من الهجوم عليهم، فنشروا الصخر وقسموا الجبل قسمين وصار الدخول إليهم يتم من جهة واحدة مضبوطة في حين يحتل الحصن موقعا استراتيجيا ويكشف امتدادا واسعا وصولا إلى السفح».

نجول بين أزقة المدينة المهجورة.

نقرأ مجموعة من الكتابات الإسلامية القديمة المحفورة على الصخر.

يوضح لنا عيسى أن «أهل الحصن كانوا يعملون في الجلود والخزف والفخار. واليمنيون اكتسبوا المهارات اليدوية من اليهود الذين كانوا أمهر من صاغ الذهب».

تخبرنا نبيهة أن مجموعة ناشطين وناشطات من وزارتي الإعلام والسياحة حاولت الاهتمام بالمكان وتحويله مركزا سياحيا مزدهرا بعد تنظيفه وافتتاح استراحة والاستعانة بأدلاء من أبناء المنطقة مما يساهم في الحد من البطالة، لم يعجب الأمر وجهاء القبائل وبعض المتنافسين والمستفيدين.

وتضيف بحسرة: «توقف المشروع». قبل مغادرتنا المكان، نلاحظ حضور مجموعة من الأجانب المحاطين برجال أمن.

يقول عيسى: «جاءوا ليصوروا طيور البوم التي تحتل المكان ما أن يحل الظلام». ويضيف: «هنا خطفوا ثلاثة ألمان. رجل وامرأتين.

الخاطفون طالبوا بإطلاق قريب لهم في السجن. وقد حصلوا على مرادهم».

ضاحية أخرى لا بد من زيارتها لتكتمل حكايات الجبال، هي ضاحية «وادي ظهر» حيث تقع «دار الحجر».

أو قصر الإمام الذي يصنف ومن دون مبالغة كتحفة معمارية يمنية فريدة لا مثيل لها في العالم. وكما في «بيت بوس» لـ«دار الحجر» شجرة عملاقة تحميها.

هي «التالوق» التي يصل محيط جذعها إلى أكثر من ثلاثة أمتار، ويزيد عمرها على 700 عام، وفقاً لتأكيد المرشدين السياحيين في القصر.

أهمية القصر الذي يتكون من سبعة أدوار، أنه شيد على صخرة عملاقة من الغرانيت، وهو ما يفسر تسميته بـ«دار الحجر» نسبة إلى الصخرة التي بني عليها.

المصادر التاريخية تشير إلى أن العالم والشاعر علي بن صالح العماري، هو الذي شيد هذا القصر أواخر القرن الثامن عشر الميلادي، بأمر من الإمام المنصور علي بن العباس، ليكون قصرا صيفيا له.

وقد بناه على أنقاض قصر سبئي قديم، كان يعرف بحصن «ذو سيدان»، ويقول المشرفون على القصر، الذي تحول معلما سياحيا، إن الملحقات والإضافات التي بنيت في باحة القصر الواسعة، تمت بأمر من الإمام يحيى حميد الدين، بعد أن توارثه الأئمة والملوك الذين حكموا اليمن.

ويتميز قصر «دار الحجر» باختلاف واجهاته الأربع، وتعدد المناظر البديعة المحيطة به، والتي تشاهَد من نوافذ الغرف والشرفات. حيث يظهر من كل نافذة أو شرفة منظر مغاير للوادي.

الدار من الداخل تتكون من جناح خاص بالاستقبال في الدور الأول.

وفي الدور الثاني الذي يتم الصعود إليه عبر سلم يبدو منحوتاً في الصخرة المبني عليها القصر، توجد ردهة تفضي إلى رواق مكشوف خارج الجسم الأساسي للدار، ولكنه متصل به وهو منحوت على حافة الصخرة، ليقود إلى كهوف منحوتة في الجانب الغربي منها، كانت تستخدم قبل الميلاد بثلاثة آلاف سنة كمدافن للموتى الذين كان يتم تحنيطهم في ذلك الوقت.

ولكن هذه الكهوف تحولت، في عهد الإمام يحيى حميد الدين الذي حكم اليمن هو وأبناؤه ابتداء من 1928 وحتى قيام الثورة اليمنية عام 1962 إلى أبراج مراقبة للحراسة الخاصة به.

وهذا الجزء هو من بقايا القصر السبئي القديم.

مياه القصركانت تتوافر من بئر مخروطية تؤمن احتياجات سكانه. وقد شقت هذه البئر المكونة من قناتين في قلب الصخرة، حتى الوصول إلى باطن الأرض حيث توجد المياه السطحية.

وتشير المعلومات إلى أن طول قناة البئر التي كانت تستخدم لسحب المياه 180 مترا، أما القناة الثانية وكانت خاصة بالتهوية فطولها 150 مترا فقط، وهي ذات مسار معوج، الأمر الذي جعلها تلتقي بقناة المياه بعد ما يقرب من 50 مترا.

من يزور «دار الحجر» لا يكتفي بالاطلاع على الفنون المعمارية للمكان وهي كثيرة وغنية ولا يستهان بها، إلا أن الأهم يبقى في التعرف على ثقافة الحياة التي كانت شائعة واستمرت حتى الستينات من القرن الماضي.

فالوصول إلى جناح النساء يستوجب المرور بغرفة صغيرة مخصصة لـ«الدويدار»، وهو لفظ تركي كان يطلق على الخادم الصغير الذي لم يبلغ سن الرشد بعد، ويقوم بمهمة الخدمة وجلب الاحتياجات المتعلقة بالنساء؛ نظرا لأنه لم يكن يسمح لأي شخص من الحراسة بتجاوز ذلك «الدويدار» إلى الأعلى أو رؤية نساء القصر.

زيارة الجناح الخاص لوالدة الإمام، يرتبط بقسم آخر خاص بسكن الجواري والخادمات. وفي هذا القسم يقع المطبخ ومطاحن الحبوب المكونة من أحجار «الرحى».

ومن سكن الجواري ممر يفضي إلى شرفة واسعة في الجانب الشرقي، تسمى «المصبانة»، وهي المكان المخصص لغسل الملابس ونشرها، وبالقرب من هذه الشرفة بركة صغيرة، تتجمع فيها مياه الأمطار لتستخدم في الغسل.

في الطابق الرابع تلفت النظر غرفة واسعة ومربعة الشكل وبداخلها خزنة تبدأ فتحتها من منتصف الجدار، ويتم الصعود إليها بواسطة سلم خشبي مبتكر، مكون من درجتين فقط، تسحبان إلى الخارج عند الصعود إلى الخزنة، ثم تغوصان في عمق الجدار لتكونا مخفيتين.

هنا كان بيت مال الإمام. المشربيات الخشبية التي تسمح بالرؤية من الداخل وتحجبها من الخارج تدل على الحرملك المخصص لاثنتين من زوجات الإمام. هما غالبا ليستا المقربتين.

فالدور الخامس فيه غرفتا الزوجتين الأخريين، الأقرب ربما إلى قلب لإمام، لقربهما من مكان إقامته في الدور السادس.

وتتوزع في زوايا عدة من دار الحجر الثلاجات الطبيعية المخصصة كأماكن لوضع الأواني الفخارية التي كانت تملأ بالمياه بغرض تبريدها، كون هذه الثلاجات تسمح بمرور الهواء عبرها من ثلاثة اتجاهات، في حين يغلق الجانب المتصل بالداخل في شكل نافذة.

متعة الجبال المحيطة بصنعاء لا تنتهي، وهي وإن بقيت حلوة، إلا أنها تمنح من يقوم بها «لسعة المغامرة».

فقرب سد سعدان تقول لنا نبيهة: «من الأفضل الاكتفاء بالسد ومحيطه.

ذلك أن التجول قد يكون محفوفا بالخطر. من هذه الجبال جاء الحوثيون واشتبكوا مع الجيش لدى محاولتهم احتلال صنعاء».

لا تسأل عن التفاصيل. مكانها في غير هذه الصفحة.
  رد مع اقتباس
 
 
قديم 29-01-2010, 06:18 AM   رقم المشاركة : ( 2 )


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 61
تـاريخ التسجيـل : Sep 2009
الـــــدولـــــــــــة : ¯°·._.·(حـيـ اكـون ــث )·._.·°¯
عدد المواضيـع : 32
عدد الـــــــردود : 2365
المشاركـــــــات : 2,397
آخــر تواجــــــــد : 18-11-2021(11:23 PM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية الثانية



افتراضي

شاكر لك على النقل وبارك الله فيك

ســ ع ـد مــ ع ـيض
توقيع »





[ لست الأفضل .. ولكن لي أسلوبي ]
سأظل دائما أتقبل رآي الناقد والحاسد
فالأول [ يصحح مساري ] والثاني [يزيد من إصراري ]
  رد مع اقتباس
 
 
قديم 30-01-2010, 01:59 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
مشرف منتدى الترحيب والتعارف سابقاً

الصورة الرمزية المنادي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 96
تـاريخ التسجيـل : Sep 2009
الـــــدولـــــــــــة : المملكة العربيه السعوديه - الرياض
عدد المواضيـع : 848
عدد الـــــــردود : 9882
المشاركـــــــات : 10,730
آخــر تواجــــــــد : 18-06-2023(07:51 PM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية العاشرة

الفائز الخامس



افتراضي

بارك الله فيك على النقل







اخوك ابو وتين
  رد مع اقتباس
 
 
قديم 30-01-2010, 08:23 AM   رقم المشاركة : ( 4 )
مشرف منتدى التوظيف سابقاً

الصورة الرمزية نواف عوده الدفاق

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 509
تـاريخ التسجيـل : Nov 2009
الـــــدولـــــــــــة : السعودية - الرياض
عدد المواضيـع : 420
عدد الـــــــردود : 2949
المشاركـــــــات : 3,369
آخــر تواجــــــــد : 20-07-2011(12:12 PM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية الثالثه

المشاركة بالمسابقة الرمضانية ( 1431 )



افتراضي

توقيع »
  رد مع اقتباس
 
 
قديم 01-02-2010, 05:55 PM   رقم المشاركة : ( 5 )
مراقب عام

الصورة الرمزية خوالي عنزة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 456
تـاريخ التسجيـل : Oct 2009
الـــــدولـــــــــــة : الرياض
عدد المواضيـع : 1705
عدد الـــــــردود : 9190
المشاركـــــــات : 10,895
آخــر تواجــــــــد : 03-07-2015(01:11 PM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية العاشرة

المشاركة بالمسابقة الرمضانية ( 1431 )



افتراضي

  رد مع اقتباس
 
 
قديم 03-02-2010, 01:18 AM   رقم المشاركة : ( 6 )

الصورة الرمزية فهد محمد الدفاق

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 668
تـاريخ التسجيـل : Jan 2010
الـــــدولـــــــــــة :
عدد المواضيـع : 15
عدد الـــــــردود : 2454
المشاركـــــــات : 2,469
آخــر تواجــــــــد : 27-11-2013(10:49 PM)

اخر مواضيعي

الأوسمة
 
وسام الألفية الثانية



افتراضي

شكراً لك
يعطيك الف عافيه
  رد مع اقتباس
 
إضافة رد

الكلمات الدليلية
الطريق, تحتضن, ختام, حضارات, صنعاء, على, قارعة


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

(عرض القائمة الأعضاء الذين شاهدو الموضوع : 0 (تعيين)
لا توجد أسماء لعرضها

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:07 PM.


Powered by vBulletin® Version
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

كل مايكتب فى المنتدى من مواضيع ومشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها ولاتمثل وجهة نظر إدارة المنتدي