قصيده موجهه لقبيلة عتيبه
 

(( بالك تشق الثوب))
أدخل على العتبان لاصرت مطلوب
وبالك تشق الثوب وتصيرعريان
وعطهم صحيح الهرج ولاتصيرمغلوب
وعاداتهم بالطيب كل كحيلان
رجال الفعايل كلهم علم و اسلو ب
وتشهدطوايلهم على كل ميدان
والمطرفى جاكم ماملادمه الكوب
وكبرالمصيبه كبرها بزوغ الآذهان
وكان الخطاجاكم على قلة عيوب
ودخل بهاشيطان سحب للاردان
و ا لآدمي بالكون له زلة دروب
وهابيل مع قابيل درس للاكوان
ولويرجع اللى راح ماصرت مندوب
والطرق ماجبته على كل الاوزان
ولوشفتومحمدعلى الزاد مغصوب
مع لقمته دمعه حدرللاوجان
ولو شفتو أمه لهاكبد و تذ و ب
كن اللهب جاهامن اركان بركان
واليوم يابن حميدبك طيب مضروب
وكل القبايل شاهدك عالى الشان
وخلفك شيوخ كلبوهم على النوب
وكل على بابه طوايل للاحسان
و هذا قد رقد رمن الرب مكتو ب
ولولاالقدرماجاك يطلبك الانسان
ولاجولك الويلان والكل مرعوب
بكبرالمصيبه جوك عطرين الاذقان
ووالله لويرجع ولدكم فلانجوب
ولانجيك بالاحراج بشيوخ عربان
وكل عنزي ياخذمن الجسم له حوب
حتى ولدكم يكتسي ثوب الآبدان
و ياشيو خنا هذا و لدكم له و جو ب
و والله لوشفتوه مانامت أعيان
و ياشيخ للسلقا لنا عيون و قلو ب
والبس عباتك ياقيادات واركان
الطفل منا صارفى كبده الشو ب
ويرفع يدينه يرتجى كله ايمان
واليوم شاعركم كتابه على وجوب
ويطلبكم محمدطلب كل الآحيان

الشاعر/حميدالمطرفي
امل من الجميع التفاعل ونقلهاللمنتديات الآخرى بأسرع وقت ممكن

صح لسانك ابو فايز
والعتبان اهل نخوه وشهامه
والكل يشهدلهم
ولاهو غريب عليهم الطيب

صح لسانك
و عتيبة تستاهل الطيب حيث أنهم أهل نخوة و فزعة
و الله يفرج هم ابناخينا محمد بن أسيمر

حميد الحلو شكرا على هالأبيات الطيبه ونعم بك وبالهيلا لو أني ماعرف السالفه وشي البعدي عنكم بالجسم وإلا القلب عندكم

صح لسانك

و عتيبة تستاهل الطيب حيث أنهم أهل نخوة و فزعة

و الله يفرج هم ابناخينا محمد بن أسيمر

الله يفرج همك يا محمد

وانشاء الله العتبان ما يقصرون

أشكركل من اطلع على القصيده وأتمنى التفاعل معهابشكل جدى وان يتجاوب الاخوه الشيوخ والعقلاءوالشعراء والكتاب لعمل مايوصل لاأعتاق هذه الرقبه وبذل المستحيل

صح لسانك ... يا ابوفايز

نعم يستاهلون العتبان ... اهل نخوه وشهامة وكرم

والله يفرج هم اخونا ( محمد بن اسيمر )


علي بن فهد
بو فهد

صح لسانك ابو فايز
والعتبان رجال ولهم مواقف بالطيب تذكر اسئل الله الكريم ان يفرج على اخونا محمد أسيمر وعلى كل مسلم